وصلت وحدات من جيش بوركينا فاسو إلى النيجر ضمن إطار شراكة تهدف إلى تطوير قدرات القوات المسلحة في مكافحة الإرهاب.
المجلس العسكري الحاكم في النيجر أكد أن هذا الانتشار ليس موجهًا ضد مجموعة إيكواس.
في أغسطس الماضي، أذن الانقلابيون العسكريون في النيجر لجيشي بوركينا فاسو ومالي بالتدخل في النيجر في حالة تعرضت لأي تهديد أمني.
وزيرة خارجية بوركينا فاسو ونظيرها المالي أعربوا عن ترحيبهما بقرار نيامي بالسماح بالتدخل في حالة وقوع عدوان.
هذه الخطوة تعكس التعاون القوي بين بوركينا فاسو والنيجر في مجال تعزيز الأمن ومكافحة الإرهاب. من المهم أن تستفيد القوات المسلحة في المنطقة من التدريب المشترك وتبادل الخبرات للتصدي للتحديات الأمنية التي تواجهها المنطق
0 تعليقات